الحد!! فيجب التنبؤ بهذه الأمور، ثم أيضاً مسألة الجوال أو الإنترنت قد ينشر من
ومن أين جاء، أو أنه معروف مَنْشَؤُهُ لكن ليس عنده علم ولا معرفة بالرقية
يقول: رقية تعب اليدين أيهما أفضل بين الأذان والإقامة، الذكر أم قراءة القرآن؟
صرفها اصرفها عليهم، أنت وليهم، أما إذا كانوا لا يحتاجون إلى صرفها فاحفظها لهم،
مَنْ وَهَانِي ابنُ مَنْ، أما لو تسمى باسم أسرته لَعُرِفَ، فنجد كثرة هذه العادات
سائلة تقول: استمر عليها دم النفاس أكثر من أربعين يوما، فهل تصلي وتصوم؟
لا بنية الطلاق، على أنها زوجته، ما دامت صالحة فهي زوجته، وإذا رغبت عنها أو لم
ولكن لو قال: أسأل الله لي ولك الشهادة في سبيل الله فهذا دعاء طيب،
وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى
يقول: إذا دخل الرجل المسجد والإمام يصلي فهل يدخل معه في الصلاة وينوي بها تحية
أو تكون أمورا مزعجة للرائي فإنه يكتمها ولا يفسرها، ولا تضره بإذن الله، التي
تصلح معك فتطلقها، بدون أن تنوي هذا في العقد؛ لأنه إذا نوي في العقد فهو مشكل من
الأولاد، تجد الأولاد أغلبهم ينام في البيت، من التعب ينام، لكن البنت لا تنام،
ثم أيضاً يكون للطمع مدخل يحمل بعض من يدعون الرقية منهم على الدعايات العريضة